في مركز إدموند جي سفرا للبحوث ندرس اسئلة ذات اهميه عملية شامله. علماؤنا يسعون لالتقاط وتقييم الآلية الأساسية لتعلم الانسان في السلوك والصحة، باستخدام تقنيات جديدة بما في ذلك تصوير الدماغ، وتحفيز الدماغ والواقع المعزز
مجال الخبرة الرئيس هو العسر التعلّميّ، حيث نقدم توجها رائدا لتشخيص وعلاج وتحسين التعلّم ودعم اكتساب ناجح للمهارات الأساسيّة. باستخدام توجّه “المختبرات الحيّة”، نسعى لتحويل عمليّة التعلّم إلى تجربة مجزية وبنّاءة.
الدراسات التي تتم في مركزنا تتمحور حول الممارسة وتتماشى بشكل مباشر مع العمل الميدانيّ. هذه المساعي تعمل كذلك على إنشاء برامج التدخّل والعلاج.
الدراسه المطوّلة لمركز أبحاث إدموند ج. سافرا
تعد دراسة إدموند ج. سافرا المطولة من الأبحاث الرائدة التي تهدف إلى دراسة القدرات الأكاديميّة والمعرفيّة والعاطفيّة للأطفال من القطاعات العبريّة والعربيّة في إسرائيل ، من الروضة حتى الصف الثاني. أهداف الدراسة هي: (أ) رسم خطة المسار الطبيعيّ للتطوّر المبكر في القراءة والكتابة والحساب. (ب) تمييز وتحديد ا الصعوبات اللاحقة، في الروضة ؛ (ج) فحص الأعراض المصاحبة (معرفة القراءة والكتابة ، الحساب ، اللغة ، والانتباه). تضمّ هذه الدراسة فريقا فريدا متعدّد التخصصات من العلماء المتخصّصين في مجموعة متنوعة من المجالات ، بما في ذلك القراءة والكتابة والرياضيات واللغة والإدراك والانتباه والعاطفة.
منتدى التصوير العصبيّ متعدد التخصصات
عام 2017 أنشأ مركز إدموند جي سيفرا لبحوث العسر التعلّميّ منتدى متعدد التخصصات للتصوير العصبيّ تحت قيادة دكتور افيفا بيركوفيتش – أوحانا. يوحّد المنتدى العديد من مختبرات ووحدات تصوير الأعصاب البشرية في الحرم الجامعيّ ، موزّعة بين الأقسام والكليّات المختلفة ، وتضم حاليًا 38 عضوًا في هيئة التدريس ومجموعات بحثهم (حوالي 150 طالبًا).
تتمثل رؤية المنتدى في تشجيع البحث التطبيقيّ والأساسيّ في مجال التصوير الدماغيّ البشريّ بين الباحثين في جامعة حيفا وجيل جديد من الطلاب المتفوقين ، مع زيادة الوضوح في المجتمعات العلميّة الإسرائيليّة والدوليّة.
زوروا موقعنا: Neuroimaging Forum
مقال جديد لدكتور نوجا كوهين عن تدريب تنظيم العاطفة
اقرأ عن المكاسب طويلة الأمد الناجمة عن التدريب للمهارات السمعية لدى الأطفال في سن المدرسة ، مقالة جديدة بقلم البروفيسور آفي كارني
البروفيسور أسيد خطيب ، عفاف أبوغزاله والدكتور مايكل نيفات يقترحون نظرة جديدة على الأساس العصبيّ لازدواجية اللغة من خلال التحقق من استجابات الدماغ للتسمية باللغة العربية ، باستخدام fMRI. اقرأ المقال الكامل